============================================================
3). وقول المخالف بالتولئد (25) باطل لأن المولد إن كان: فاعلا للمؤلد بالذات لزم أن لا تتناهى الخركات ولزم حصول جميعها في الزمان الفرذ وهذا كله محا فالمؤدى إلي محال. وان قندر فاعلا: بالإختيار كزم لأن الأول ثبوت المشروط يدون شرطه، والثانى اتضا الصفة لأن الإخثيار للحركة وصف للصفة وإثبات اختيار لها مشروط من غير شرط . (سه) إذ لا حياة للخركة، والإختيار مشروط بالحياة ولمتا. لزمت هذه المجالات علم أن المؤدى إليها من القول بالتولد محال ولبكن البريي ب : 98و تعاى تارة يخلق (شنا) (226) / عند شيء وتارة يخلق شيئا لا هند شي و كذلك خلق الشبع عند (الأكل) (227) وخلق الرى عند شرب الماء وخلق الشفاء عند استعمال) الدواء والتيات عند الماء من غير انتقال عرض ولا تأثير حادث ومن الجائزات أن بخرق الله تعالى العوائد إكراما لأولبائه (228) بشرط ألا بدعوا ما لم يؤتوه وإلا لما كانوا أولياء ومن المستحبل العقلى اكساب الخلق (التبوة) (229) أو الرسالة لأن حقيقة ذلك تعلق خطاب الله تعالى بالعد (ارسالا له افو إتباء) (30ج) ساعا من الله تغالى أو بواسطة المنلك وهذه الحقيقة ليست في نحل العيذ فاستحال (كوته) كبه لها ولا يجب وج انظر عن مفهوم العولد خاصة: نادر ا والفهر سا تب: ما يشضاء 2) ب: اكال الحجبن 9ع). في معتى الولى أنظر مقال دائرة المعارف ك)68ة - 16ده ( كاراذى . وو) ومقال و كرامة، :6- 89 (ماكونلد) ب: للنبوة 2) ب : انه آرسله آو آتباه
Página 62