============================================================
فلا يعقل في حقه الظلم ولا حكم سواه واستحال في حقه الجور، بنيت على هذا (تأكد) (221) جواز تعذيب المجرمين على (أكسابهم) (221 مكرر) المقارنة البتعلقة بها قدرهم الحادثة البشيقن وجودها ( عند تفرقة العبد بين الى كبه وجره: ر6 ولا تعلق لهذه القدرة الحادثة إلا بوجه متعلق يقال له كسب (222) لا بوجه الإبداع (223) الذى انفرد الله تعالى به لأن (قدرة الإبداع) (224)، بي أن تكون (متقدمة) باقية ليحصل (بها) الميدع من العدم الى الوجود فقصد الموجود إلى الإيجاد وهو قادر علبه وقصده إليه لا يعقل إلا (قبل حصوله) إذ لا يستقل الإبداع بزمان فرد وإلا لزم أن بكون المبدع موجودا معدوما في الزمن الفرد وهو محال سواء قدرت زمان الإبداع زمان وجود المبدع أو زمان عدم ولما وجب أن تكون قدرة الإبداع باقية وكل قدرة حادثة غير باقية بما تقدم من استحالة الأعراض علم أن الإبداع في حق القدرة الحادثة حال ويؤيد ما قلناه (ايضا) نصب الشرع العقاب والثواب على ما وقع مباينا لمحل قدرة العبد عند الرمى بالسهم وما أشبه والكب إنما هو في محل قدرة الكنب إذ لا تصرف له في الخارج بالرفع فلا تصرف له بالوضع 2 : من باب احدى كرر ب: اسابم 2) فيسا يتملق بمغهوم الكسب انظر دائرة المعارف كه : 839 (ماكد ونلد) و اانتار فهرس الفرق: جبرية قدرية 243) بالتسبه لفهرم الابداع انظر فى داثرة المصارف مقال بخلق: -96( دى بور) وقال عدم (ط. الديدة) 2: 183 ( فان دان بارق) ومقال * انية (ملحق الطبعة القديمة) كه وعقال (فن اللحق ايضا) 979 988 ر دى بود) قدرگه
Página 61