الجواب والله الهادي إلى الصواب ينحصر في سبع فوائد:
* الأولى: هل يستحق من أنكر أن يكون إجماع العترة حجة جوابا مع معرفته بالدليل على ذلك؟
* الثانية: ما حكمه بهذا الإنكار؟ وما يعامل به؟
* الثالثة: هل يكون إجماع العترة على إمامة علي عليه السلام قطعيا أو ظنيا؟
* الرابعة: ما حكم مخالفته إذا ثبت كونه قطعيا؟، وما الفرق بينه وبين [إجماع] الأمة في ذلك؟
* الخامسة: في التنبيه على أشف ما يتعلق به المخالفون من الخيالات في إبطال كون إجماع العترة حجة.
* السادسة: هل يعتد بمن في جانب الإمامية من العترة في مسألة حصر الإمامة؟
* السابعة: هل يمكن أن يكون الإجماع سابقا لهم في ذلك؟
Página 97