============================================================
كناب الحدود ويقول : ان الله تعالى بعث محمدا ا بالحق وأنزل عليه الكتاب ، فكان ما آنزل عليه آية الرجم فقرأناها ووعيتاها ورجم رسول الله ورجمنا * صلمادر ،1(1) .يعده واخشى 92 إن طال يالناس زمن أن يقول قائل ما تجد الوجم (2) في كتاب (2)ة الله تعالى فيضرلوا بترك قريضة أنزلها الله تعالى في كتايه . فان الرجم في كتاب الله
و حق على من زنى اذا احصن من الرجال والنساء قامت البينة أو كان حمل أو اعتراف . والله لولا آن يقول الناس زاد في كتاب الله تعالى لكتبتها . أخرجه الستة و وعن ابن عباس رضي الله عنهما قال : قال الله تعالى «واللآتي يأتين سي الفاحشة من نسائكم » الآية الى قوله سبيلا . فذكر الرجل بعد المرأة ثم جمعهما ساى ~~فقال : « واللذان يآ تيانها منكم » الآية فتسخ الله ذلك بآية الجلد . فقال : ر الزانية والزاني فاجتلد واكل واحد منهما مائة جلدة » تم نزات آية الرجم 2 ب ~~في التور فكان الاول للبكو ثم رفعته آية الرجم من انتلاوة وبقي الحكم بها.
* يه 1 احرجه ابو داود الى قوله مائة جلدة . وأخرج بافيه رزين ه و وعن ابى هويرة رضي الله عنه . ان سعد بن عبادة رضي الله عنه قال : وب 5ا 1 از يارسول الله ارآيت لو وجدت مع أعر آتي رجلا آمهله حتى آتي باربعة شهداء * فقال ش ت6 سلايته.
وي : نعم . اخرجه مسلم ومالك وابو داود * وفي آخرى لمسلم وآبي داود .
قال : ارآيت رجلا وجد مع امرآته رجلا آيقتله * قال رسول الله لا. قال صالله لا و سعد: بلى والذي اكرمك بالحق ان كنت لآعاجله بالسيف قبل ذلك. فقال ه .1 اه : اسمعوا الى ما يقول سيدم اصهلواله و وعن ابي هريرة وزيد بن خالدرضي الله عنهما قالا : سئل رسول الله بم .61 عن الامة اذا زنت ولم تحصن * قال : ان زنت فاجلدوها ثم ان زنت فاجلدوها (1) في سنن ابي ذاود (واني خشيت) (2) في آبى دلود (آية الرجم)
Page 3