আপনার সাম্প্রতিক অনুসন্ধান এখানে প্রদর্শিত হবে
ইথনাকাশার রিসালা
আল-দামাদ d. 1041 AHإثنا عشر رسالة
صح به الفرض وكذلك الغسل المندوب للصلوة المندوبة أو ما يضاهيها عند كل من يقول بوجوبه لغيره الثاني هل تصح طهارة من عليه واجب مشروط بها وليس في قصده ان يفعله حكم بالصحة في الذكرى وهو المنقول عن شيخنا فخر المحققين قدس الله نفسه لان الوجوب مستقر في الذمة وقد نوى استباحة الفعل قال في فتاويه لو نوى استباحة الطواف الواجب عليه وهو بالعراق مثلا صح لان المطلوب بالطهارة هو كون المشروط بحيث يباح له لو اراده ولنا في ذلك تأمل الثالث لو دخل الوقت في اثناء المندوبة فالاقوى الاستيناف بنية الوجوب لان العبادة الواحدة لا تتبعض بالوجوب والاستحباب ولا تتصف ايضا بهما جميعا بحسب اصل
পৃষ্ঠা ৪৯
১ - ৭৯০ এর মধ্যে একটি পাতা সংখ্যা লিখুন