102

البهجة الوفية بحجة الخلاصة الألفية

محقق

حمزة مصطفى حسن أبو توهة

الناشر

دار الكتب العلمية

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤٣٨ هـ - ٢٠١٧ م

مكان النشر

بيروت - لبنان

تصانيف

٦٧٧ - تَسْأَلُ عَنْهُ لِمْ بُنِي؟ فَقَطْ وَمَعْ ... تَحْرِيكِهِ فِيهِ سُؤَالَاتٌ تَقَعْ
٦٧٨ - تَقُولُ لِمْ بُنِيَ؟ لِمْ حُرِّكَ ذَا؟ ... وَلِمْ أَتَى التَّحْرِيكُ فِيهِ هَكَذَا؟
فَصْل
٦٧٩ - فِي اللُّغَةِ الإِعْرَابُ بِالإِزَالَه ... حُدَّ وَبِالتَّغْيِيرِ وَالإِحَالَه
٦٨٠ - أَيْضًا وَبِالتَّبْيِينِ وَالإِيضَاحِ ... وَغَيْرِهِ وَهْوَ فِي الِاصْطِلَاحِ
٦٨١ - إِنْ قِيلَ لِلمَعْنَى يَعُودُ فَرُسِمْ ... بِأَنَّهُ تَغْيِيرُ آخِرِ الكَلِمْ
٦٨٢ - بِعَامِلٍ مَلْفُوظٍ اوْ مُقَدَّرِ ... أَوْ قِيْلَ لَفْظِيًّا يُرَى فَفَسِّرِ
٦٨٣ - مَا لِبَيَانِ مُقْتَضَى العَوَامِلِ ... جِيءَ بِهِ مِنَ السُّكُونِ الحَاصِل
٦٨٤ - كَذَا مِنَ التَّحْرِيكِ أَوْ مِنْ حَرْفِ ... قَدْ زِيدَ أَوْ نُقِّصَ أَيْ بِالحَذْفِ
٦٨٥ - ظَاهِرًا اوْ مُقَدَّرًا كَـ"عَامِرُ ... لَمْ يَضْرِبَ" اوْ "لَمْ يَرْمِ" أَوْ "يُسَافِرُ"
٦٨٦ - "العَامِرُونَ لَمْ يَقُومُوا"، "يَضْرِبُونْ" ... وَ"مُسْلِمِيَّ" ارْفَعْهُ مَعْ تَقْدِيرِ نُونْ
٦٨٧ - "لَتُبْلَوُنَّ" (^١) وَكَذَا "لَمْ يَقْرَا" ... لِمَا يَجِيءُ وَلِمَا قَدْ مَرَّا
٦٨٨ - أَنْوَاعُهُ أَرْبَعَةٌ كَمَا اشْتَهَرْ ... رَفْعٌ وَنَصْبٌ ثُمَّ جَزْمٌ بَعْدَ جَرّْ
٦٨٩ - وَقَدْ غَدَا لِحُكْمِهِ يُفَصِّلَنْ ... بِقَوْلِهِ وَالرَّفْعَ وَالنَّصْبَ اجْعَلَنْ
٦٩٠ - -وَالنُّونُ تَوْكِيدِيَّةٌ- إِعْرَابًا ... لِاسْمٍ كَـ"زَيْدٌ يَقْرَأُ الكِتَابَا"
٦٩١ - وَفِعْلٍ أَيْ مُضَارِعٍ كَمَا عُرِفْ ... نَحْوُ "يَقُولُ لَنْ أَهَابَا" وَالأَلِفْ
٦٩٢ - جَاءَتْ لِإِطْلَاقٍ بِـ"لَنْ أَهَابَا" ... وَبَدَلَ التَّنْوِينِ فِي "إِعْرَابَا"
٦٩٣ - وَالِاسْمُ قَدْ خُصِّصَ بِالجَرِّ فَلَا ... يَدْخُلُ فِي الفِعْلِ لِأَنَّ العَامِلَا

(^١) آل عمران ١٨٦.

1 / 106