وحكى بعض اللغويين أن الصنم ماكان من حجر، والوثن ماكان غير حجر كالنحاس وغيره. والله أعلم .
لببدرة الجرن
فيها، آية واحدة
قوله تعالى: {ليعلم أن قد أبلغوا رسالات ربهم} (1) قيل : إن الضمير في {(يعلم} لرسول الله وفي أبلغوا لجبريل والملائكة الذى كانوا ينزلون معه حفظة. والله أعلم .
ررح الهزعل
فيها آيتان
الآية الأولى
قوله تعالى: {وذرنى والمكذبين أولى النعمة } (2) روى ابن سلام أنها نزلت في بني المغيرة، وكانوا ناعمين ذوي غنى. والله أعلم .
الآية الثانية
قوله تعالى : * إنا أرسلنا إليكم رسولا } (3) هو محمد ، وقوله : {كما أرسلنا إلى فرعون رسولا )، هو موسى بن عمران عليه السلام .
صفحة ٢١١