والعلاقة، والمشترك على الأول، ولكثرة الاشتقاق في المشترك دون المجاز، ولكثرة التجوز بكثرة الحقائق (1).
والجواب:
أن (2) المجاز أكثر.
الثاني: النقل أولى من الاشتراك، لتعدد الحقيقة في المشترك دونه، فيختل الفهم.
الثالث: الإضمار أولى من الاشتراك، لاختصاص الإجمال ببعض (3) الصور في الإضمار، وعموميته في الاشتراك.
الرابع: التخصيص أولى (4) من الاشتراك، لأنه (5) خير من المجاز على ما يأتي، والمجاز خير من الاشتراك.
الخامس: المجاز أولى من النقل، لتوقف النقل على اتفاق أهل اللسان (6) عليه، بخلاف المجاز.
السادس: الإضمار أولى من النقل، لما قلناه (7) في المجاز.
السابع: التخصيص أولى من النقل، لأنه أجود من المجاز على ما يأتي،
صفحة ٨٢