============================================================
-ادراك التصور الكلى الذى كان سابغا عند الكاتبين للترث عبر للزمان ولمكان ، وهى تصورات كانت قانمة فى اذهانيم وحاكمة على كتلباتهم حتى شاعت هذه للتصورات وكأتيا سلمات .
وليضا؛ فقد للطوم للخادمة، فكل علم من هذه للطوم كان يحمد طى بنية فكرية؛ هى عبارة عما حصله العالم من درس فى متتلف لطوم الأخرى .
-ومنها ؛ قضية لصياغة لللغوية والمنطقية ، ولتى تحم علوقا أن نترك اصفة للغة وعلفها بما فى الأذهان وبما فى الأعيان ؛ وتضية للمصطلحت، تاكل عصر ولكل مذهب ولك علم مصطلحاته النقيقة للتى إذا ما تتدها لقاري لمعلضر لو طالب لطم لو للباحث فانه لا يرك كثيرا مما لمامه من كتليات لقوم .
ال ان تضية ترك الأجدلد من للقضايا للتى تطرح عى للصاحة الآن بقوة : الاوسوف تظل فرة من لزمن فى الوراق للباحثين ، ونلك رلجع لى سؤل ينور فى الأعماق : كيف كنا * وكيف لصبتا ؟!، هو بحث عن الهوية للتى تاهت مفرلدلتها، وللصؤل للبديل هو : كيف نفهم لبعاد تضيتا فى لطلرها الصيح، لاومناهج ترلثتا دون للوقوف طلى مساتله للملازمة لعصر أجدلنا .
اان اول هذه الأمة تر صح بلمور ومعددلت منهجية لشدت من خصقص كتاب للله وتطبيق وتتزيل على لولقع وظروف هذا للولقع وملابصفه ويميز للتص لاذى بين ايدينا بالثراء، وبالمتهج ونحه وولمعان لتظر يزيد ابرلكتا لدقة للمنهج لذى عنى لبن ظفر بتديده والالترلم به مقذ لبدلية د اللمؤلف لستدلفه لمرجعية قيقول : - وصدرتها بأى من للتتزيل لمحكم .
2- وأحلديث عن للمصطفى.
3- بلى ما تلا ذلك من منثور لحكم وموزونها .
4 ولبكار الآدب وعيونها .
كتلك يعرف لمؤلف كل سلوفته تعريفا ولنيا، وولتزم يه قى لتخيلره للحكم ولقصص لنى يسشيد بيا على آرليه .
والختيار خولن للكلب لصلا لختتلر يتقق مع متياجية للمؤلف ، وفقم لعنولن بيكون مفتاحا من لمففيح لارتيسية للنص .
فلكتاب كتب اسا بقرض تصلوة لموجه له ولعوجه له قا هو
صفحة ٧