يرْوى على حِين بالخفض على الْإِعْرَاب وعَلى حِين بِالْفَتْح على الْبناء وَهُوَ الْأَرْجَح لكَونه مُضَافا إِلَى مَبْنِيّ وَهُوَ عاتبت وَالثَّانِي إِذا كَانَ الْمُضَاف إِلَيْهِ جملَة فعلية فعلهَا مُعرب أَو جملَة اسمية فَالْأول كَقَوْلِه تَعَالَى ﴿هَذَا يَوْم ينفع الصَّادِقين صدقهم﴾ فَيوم