ص: لذاته.
وصححه أبو حيان.
واعتبره جمع كثير, وجزم به ابن مالك
وممن اعتبره ابن هشام: فذكره في المغنى, والشذور. وأسقطه من الأوضح, والجامع, [والقطر].
واعتذر عمن أسقطه ممن يعتبره: بأن المفيد بالمعنى المذكور يستلزمه, إذ حسن السكوت يستدعى أن يكون قاصدا لما تكلم به.
وعليه فذكره في الحد من قبيل التصريح بما علم التزاما.
ش: {لذاته}:
صفحة ٥٩