أليست هذه هي إيما تاكينانين؟ مهربة الكونياك؟
إيما :
ماذا أفعل؟ أهرب الكونياك لأنني أحتاج لبعض الكحول لأدلك به ركبة زوجة مفتش البوليس! إن زوجة ناظر المحطة تستعمله في صنع «ليكور الكرز»، ومن ذلك ترين أنه قانوني. ثم ما هي حكاية الخطوبة هذه؟ أتدعي ساندرا عاملة التليفون أنها مخطوبة لخطيبي السيد بونتيلا، الذي يسكن هنا، كما أعلم؟ هذا كثير، أيتها الفاجرة!
عاملة التليفون (في فرح) :
وما هذا يا حارقة النخالة؟ ماذا ترين في أصبعي؟
إيما :
كاللو، وماذا ترين أنت في أصبعي؟ أنا المخطوبة، لا أنت. وبالكونياك والخاتم.
ماتي :
هل السيدتان من كورجيلا؟ يظهر أن العرائس هنا كالعصافير في الربيع . (تظهر في الفناء راعية البقر ليزو وعاملة الصيدلية ماندا.)
راعية البقر وعاملة الصيدلية (معا) :
صفحة غير معروفة