ب وذهبت طائفة إلى قبول أخبار أهل الأهواء الذي لا يعرف منهم إستحلال الكذب ولا الشهادة لمن وافقهم بما ليس عندهم فيه شهادة
ج وذهبت طائفة إلى قبول غير الدعاة من أهل الأهواء فأما الدعاة فلا يحتج بأخبارهم
د ومنهم من ذهب إلى أنه يقبل حديثه إذا لم يكن فيه تقوية لبدعتهم
صفحة ٣٦