السطالبوده ودخل بازوك وخادمه جب الستلبى 461، معه الى الصحن المعروف باتتسعيني (197 ودخل الرجالة الدهليز يشتمون نازوك لتأخيره عنهم العطاء(98)* قال ابو بكر(99) : وكنت اناقد قدمت الى الدار وكان معي ثابت بن سنان بن ثايت بن قرة المتطبب جساعة، وأشرت عليهم بالقيام معي والانصراف، وأسررت اليهم ابي ارى الامر لاينم: وقبلوا رأيي وقمنا. فما تخلصنا في الهليز الا من تحت السيوف، ولم نصل الى الماء صدا10)، حتى دخل الرجالة الى الدار، وقتلوا عجيبا خادم نازوك لعداوتهم لنازوك وحربه ( لهم في اول امارته. وكان (176ظ) نازوك قد سد الطريق الذي في الدار والممرات استظهارا(101): فدخل ليهرب الى بعض الممرات وكان مسدودا(102) ولحقه من الرجالة اصفر يقال له مظفر وآخر يقال له سعيد بن [يربوع ](103) وبعرف يضقبق، وقتلاه وصثلب بعض جسده من وقته على بعض ادقال الستائر مما يلي دجلة، وصتلب غلامة "عجيب على دقل.
حياله(11:4* وصاحوا: لانريد الا خليفتنا المقتدر بالله، ووتب القاهر مع جماعة من خدمه فجلس في طيار من بعض ابواب الفصر، ومضى الى موضعه من دار اين طاهر* ونحن ترى ذلك كله من دجلة : ونهبت دار نازوك في ذلك الوقت : ودار بني بن نفيس قال ابو بكر : وقد قيل ان مؤنسا لما رأى غلبة تازوك على الامر وجه ليلة الاثنسين الى تقباء الرجالة فواطاهم على ما يعملونه (105)* وكان عبدالله بن حمدان في الوقت الذي قتل فيه [ نازوك](106) بين يدي القاهر بالله ، فلما هرب القاهر، تسور وطلب من بعض الغلمان جبة صوف كانت عليه، وضمن له مالا،
صفحة ٣٥