عتقلا بسبب ما ادعي عليه من المذهب وبمال طولب برده(،418 ونهب الجند الدار، وهتكوا الاسلام، ومحوا رسم الخلافةره 18 وصساروا الى آخذ( الجوهر والطيب والآلة والثياب والفرش انى (175ظ) أمر عظبم (86) ثم وكتل المظفر أصحابه بالقصر وابوابه، وأجع رأي تازوك وعبدالله بن حمدان على اجلاس (87) محسد بن المعنضد بانله للمخلافةفأحضروه الدار في ليلة السيت، وقام اليه المظفر فدعا له بكرسي(88)، وخاطبه، ثم انصرف مؤنس الى منزله، واقام تازوك في الدار لأنه تولى الحجبة الى ما يليه من الشرطة، وانضرف عبدالله ابن حسدان ووجه نازولك ر89 من نهب دار هارون بن غربب الخال بنهر المعلى، وداره الني في الجانب الغريي، واحر قهمار9) جميعا. ونهب الناس طول ليلة السبت فكانت ااثم ليلة(91)، ثم اصبح الناس يوم السبت على مثل ذلك ، الى ان ركب تازوك وضرب أعناق قوم وجدمعهم شيتا اتتهبوه، فكف الامر فليلا:92) وستي محمد بن المعتصم بالله القاهر [بأمر]* بالله وسنليم عليه بالخلافة، ووجه الى دار المظفر بالقاضي محسد بن بوسف وجساعة معهم حتى أجبروا المقتدر بالله على الخلع فامتنع منه، وصار بني بن تفيس ونحرير الصغير الى التربة بالرصافة فوجدا مالء (176و) للسيدة تحمل بعضه وتحرم الباقي(43) وطالب الرجالة بست شوب وبزبادة دينار فضمن لهم تازوك ثلاث توب ودافعهم عن الزيادة ، فقالوا : لا نأخذ الا الستة وزيادة دينار ، وأخر نازوك اعطاء الناس ليجتمع المال فيما زعم ولم يقبض احد في يوم السيت ولا يوم الاحد شيئا(،9) . وبكر الرجالة يوم الاثنين الى الدار
صفحة ٣٤