فرح البطل الظافر كأنه إله (سعيد). •••
ولا غنى للشاعر في نهاية المطاف
عن أن تمقت نفسه بعض الأشياء،
فلا يسمح لشيء كريه وقبيح
أن يحيا بجوار شيء جميل (ومليح). •••
وإذا عرف المغني كيف يصنع المزيج (النادر)
من المادة الأولية العتيدة لهذه العناصر،
فسوف يكون في وسعه أن يسعد الشعوب،
كما فعل حافظ، سعادة أبدية تمتع (القلوب).
8
صفحة غير معروفة