فلن يعترف شعب منها للآخر،
بأنهما يهدفان لنفس الغاية. •••
وهذه الأنانية الفظة (الغليظة)
قد لامها البعض أشد اللوم،
وهؤلاء قلما حققوا شيئا،
بينما استطاع غيرهم أن ينجز الكثير.
3
ما إن يشعر المرء
ما إن يشعر المرء بالرضا والصفاء
حتى يبادره الجار بالتنغيص والشقاء،
صفحة غير معروفة