وهكذا وجدت من طبائع الأمور
في بعض غرف الانتظار
ألا يستطيع أحد التمييز
بين الكزبرة وزبل الفيران. •••
إن المكانس القديمة لتكره
هذه المكانس الجديدة المتينة،
وهذه الأخيرة لا تريد أن تعترف،
بفضل المكانس القديمة. •••
وحيثما دبت الفرقة بين الشعوب
وتبادلت الاحتقار (والازدراء)،
صفحة غير معروفة