============================================================
5 - وكان ذو العزة الرخطن يقذف فى قلب العدو على شهر له الرعبا 51- فذلل الشوس تذليلا وخكم فى أعدائه القاهرين القتل والسلبا 52- فسدمر الرجس والأوثان والنحل ال حراب واليغى والأزلام والنصبا 5 وحرم اللهو من زمر ومقزفة ورة ونهانا عن زنا وربا كام الزكاة وصوما فرضه وجبا 54 - وعلم الناس احكام الصلاة وأح 55- وبين الحج فامتازت مناسك بقعله لفقيه أحن الطلبا 56 - وأوضسح السنة المثلى لصساحبها منا فكانت إلى منجاته سببا 57 فأصبح الدين مفور الجناب به ومرببع الكفر أضحى مقفرا خربا 58- ففاز قابل ما وافى به ونجا وخاب عسد أتاه أمره فابى 18ب 59 حازت به قصبات السبق أمف وأخرزت رثبة تسمو بها الرتبا 60 - هم الأواخر فى الخلق الأوائل فى ال فضل الذى لهم الرحسمن قد وهبا 6- لما تبين موسى وصفهم طلب ال دخول فيهم على تخصيصه رغبا (5) سبق ذكر قوله: "نصرت بالرعب ميرة شهر،.
(51) الشوس: المتكبرون، جمع أشوس. التلب: ما ياخذه المنتصر من غنائم العدو (52) الرجس: النجاسة وكل عمل قذر أو قبيح الاوثاد: الاصسنام التى تعبد من دون الله.
التحل: الأديان، جمع نحلة. الحراب : ذات الحرب أى الخعمومة والعداء. البغي: الظلم.
الازلام: سهام كان عرب الجاهلية يتخذونها يكمون على بعضه " نعم، وعنى الآخر هلا"، ثم يضربون بها فإذا خرج الامر توجهوا إلي مقاصدهم، وإذا خرج الناهى كفواء فحرم الإملام هذا النصب والأنصاب: حجارة كانت تنصب حول الكعية يذبحون عليها لبغير الله تعالى: وقد دمرها النبى غل يوم فتح مكة وهو يتلو قول الله تعالى:{ وقل جاء الحق وزهق الباطل إن الباطل كان زهوقا} الإسراء 811.
(53) جاء تحريم اللهو من المزامير والمعازف فى قوله : "آمرنى ربى- عز وجل- يمحق المعازف والسزامير والأوئات والعيلب وامر الجاهلية" [ مند أحمد، حديث رقم .21275 (57) معمور الجناب: عامرا قويا:.
58) وافى به : جاء به .
9د) حازت به قصبات السبق: تفوفت وسبقت غيرها من الأمم، (6) يريد أن آمة محمد تظ، وإذ تأخر زمانها، فهم الأولون بما لهم من فضل عند الله عز وجل:
صفحة ٧٨