============================================================
الا حوالي سبعين كلمة تقال في أعضاء الجسم، وثلاث عشرة كلمة تقال في اللباس.
اافي الكتاب خمس شواهد شعرية(1).
خامسا : منهج محمد بن القاسم الأنباري في كتابه المذكر والمؤنث اي عد كتاب ابن الأنبارى من أوسع كتب المذكر والمؤنث المطبوعة وأكثرها فصيلا، ويشاركه في هذه السمة كتاب المذكر والمؤنت من مخصص ابن سيده الذى استوعب صفحات كثيرة من الجزئين السادس عشر والسابع عشر.
اقال الدكتور الجنابي : "لا جرم أن كتاب أبي بكر بن الأنباري أضخم كتاب في العربية في ظاهرة التذكير والتأنيث، وأوفرها علما، وأغزرها شواهد، وأعظمها خطرا، وأبعدها استقصاء، وإحاطة وتوسعا:) الاواورد فيما يلي عناوين موضوعات الكتاب كما وردت فيه: -باب تفصيل الأسماء والنعوت المؤنثة، وذكر ما يجري منها وما لا يجري: باب ذكر ما تدخله علامة التأنيث ولا تدخله من النعوت التي جاءت على مثال فاعل.
باب ما يستوي فيه المذكر والمؤنث مما التأنيث في المؤنث منه غير حقيقى لازم باب تسمية علامات المؤنث: ذكر ما يكون منها في الأسماء والأفعال والحروف: باب شرح العلامات وتفصيلها باب ما يذكر ويؤنت باتفاق من لفظه واختلاف من معناه.
باب ما يذكر من أسماء الأعياد والأيام والغدوات والعشيات ويؤنث منهن.
باب سا يكون للمذكر والمؤنث والجمع بلفظ واحد ومعناه في ذلك مختلف 6-باب ما يكون للمذكر والمؤنث والاثنين والجمع باتفاق من لفظه ومعناه 1 - باب ما يذكر من الانسان ولا يؤنث.
11 - باب ما يؤنت من الانسان ولا يذكر.
12 - باب ما يذكر من الانسان ويؤنت (1) مقدمة المحقق ص15 (2) مقدمة المحقق ص4 31 /6-69796.
صفحة ٣١