============================================================
7- باب الهاء التي تدخل للمبالغة مثل "راوية" و "علامة"، وعنون هذا الباب بب ((باب ما يدخله الهاء من المذكر) 8- باب اسم الجنس وعبر عنه ب "نوع اخر من المؤنث والمذكر" ومثل لهب ال (انخل ونخلة" وبهذا الباب ختم المؤنثات القياسية.
9- بعد ذلك جاء باب ما يذكر ويؤنث من الإنسان، وبدأه بالعنق والليت وختمه ال بالحال وبهذا الباب تبدأ المؤنثات السماعية 1 - باب ما يذكر من الإنسان وبدأ ب الرأس.
1- باب ما يؤنث من الإنسان وبدأ بالعين: 12- باب ما يذكر ويؤنث من سائر الأشياء.
13- باب ما يذكر من سائر الأشياء.
14- وختم الكتاب بباب ما يؤنث من سائر الأشياء.
الاوقد افتقر كتاب المفضل للشواهد القرانية، وتضمن تمانية شواهد شعرية(1).
اقال الدكتور رمضان: "إن من يقارن هذا الكتاب بكتاب الفراء في المذكر الاوالمؤنث يرى أن المفضل يلخص عبارة الفراء في كثير من الأحيان وإن لم يذكره إلا في مواضع قليلة، وقد قصد في كتابه إلى الاختصار قصدا)(2).
ارابعا: منهج الحامض في كتابه المذكر والمؤنث تعد رسالة أبي موسى الحامض في المذكر والمؤنث أقل كتب المذكر والمؤنث المطبوعة مادة، لأنها اختصت بما يذكر ويؤنث من الإنسان واللباس، فبدأ الرسالة البما يذكر ويؤنث من الإنسان وأول مادة فيه الرأس ثم الهامة، وانتهى بالأرنبة وهي طرف الأذن. ثم ذكر ما يذكر ويؤنث من لباس الإنسان فبدأ بالقميص.
الاو قد ذيل كتابه بتفسير بعض الكلمات اللغوية والآيات القرانية، مثل تفسيره القوله تعالى اركض برجلك}، ومعنى كلمة فقه الرجل، وتضمن الكتاب (1) تنظر الصفحات 50،49،47،46،45، من الكتاب: (2) مقدمة الدكتور رمضان 24 /6-69796.
صفحة ٣٠