عمليات البحث الأخيرة الخاصة بك ستظهر هنا
مفتاح المعرفة والعبدة لأهل الطلب وال¶ ارادة
ابن شيخ الحزامين ت. 711 هجريوقد يكون الإنسان باشر الأمور الكبيرة وليس بين قلبه وبينها ارتباط، بل قلبه متعلق بالله تعالى، وتشبه حال هذا: حال الحزينة الثكلى، تباشر مصالحها والحزن كامن في قلبها، فنفس المباشرة لا تحجب، بل تعلق القلب وتقييده بها: هو الحاجب.
قال بعض المشايخ: المحب من لا سلطان على: قلبه لغير محبوبه، و لا مشيئة له مع مشيئته.
صفحة ٧٧