لأنني أحبك، يا أيتها الأبدية!
في هذه المجموعة الواحدة من القصائد المذهلة نجد الشك والتمزق الأليم: ... مثنى في معرفتي
بين مئات المرايا
مزيف أمامك أنت، بين مئات الذكريات.
مرتاب.
إلى جانب الاطمئنان الجميل، والراحة السعيدة: ... ما أحسست أبدا ...
بالأمان الحلو أقرب مني ...
وفي المجموعة نفسها نجد البرودة الرهيبة، التي توشك أن تصير تجمدا: ... متعب في كل جرح
بردان في كل صقيع ...
إلى جوار الإحساس بالدفء الخالص الذي يوشك أن يتجاوز طاقة البشر: ... ما أحسست أبدا
صفحة غير معروفة