============================================================
مكتبة القاهرة يهزم الباطل، ويدمغه لقوله ف( بل نقذف بالحق على الباطل فپدمغه فإذا هو زاهق (1) وقال قل إن ربى يقذف بالحق علام الغيوب .*(،، وقال ( وقل جاء الحق ورهق الباطل إن الباظل كان زفوق 3).
وما كنت فيه قائما بحق لم يهزمه الموت، إذا هو حق والموت خق، والحق لا يهزم الحق وقد تجاريت الكلام أتا وبعض من يشتغل بالعلم فى أنة يتبغى إخلاض التية فيه وأن لا يشتغال به إلا لله ، فقلت له: الذى يقرأ العلم لله هوالذى إذا قلت لة: غدأ ثقوت لم يضغ الكتاب من يدة، وربعا غر الغافل تن طلبه العلم قو من قال: ظليتا العلم الغيز الله 3 فأبى أن يكلون إلا لله، وليس قى قول القاثآل ما يستروخ به من طلب العلم للرياسة والمتافة وإنسا أخبر هذا القائل عن أثر من الله به غليه، وقتتة سلمه الله فثهال يلزم: أن يفان علية فيها غيره، ذلك بعثابة من به: مرض مزمن فى المعا أغياه علاجه وضاق بمته خلقه قأخد خنجرا وضرب به هراق4 بظنه ليقتل نفة فصادف ذلك في العا، فقطعة فخر الداء منة،: فهذا لا يستضوت العقلاة فعله، وإن نجحت غاقبته،: وليست سلامة الغواقب رافقة اللعتت عن الملقين أنفنسهم الى التهلكة، ليس الغز بمخموذ وأن سلما . وقول الشيخ: وقد أخب:الله من لا مخبوب له تواه قهو كلام يستدعى معرفة المحبة وما فى.
اعلم أن المجبة هى من أجل مقامات اليقين حتى اختلف أهل الله أيهيا أتمر مقام المحبة(3)، أم مقام الرضاء وإن كان الذى نقول به أن مقام الرضا أتم لأن الهجية نهما ج سلطانها على الحيب وقوى عليه وجود الشغف فأداه ذلك إلى طلب ما يليق: بمقامه بدالا بن و ليرى أن المحب يريذ دوام شهود الحبيب، والراضبى من الله راض عن إشوده أي جيك نه ننت ون بحب دوام الوصلة، والراضى عني الله زاضي عنه وصله أو قطعه إذ ليس موهع بما هد لنفه، بل إنسا هو مع ما يريد الله له، والمحب طالب لدوام مراسلة الحبيب، والراضى لا ) الاناء: 18 ا4 5 (الاسزء: (8) (1) نراق السيطة بفشح المم اقشديد القافت مارق منه ولان ولا واخد له، والرق با لنتح صا يكقت فيه وهو جلة رقيق زوضة قول تعالى لافى وق متشور والرقيق فد الفلية والتخين . وقد رق الشىء برق بالكر رقة، انظر مفتبار الصبحاح صا 10.
(ق) والمحبة عند القلب العنوقية أعلى مقاما من غيرها وخاصة عنذ رايعة العدوية، الصخبة عقد رابعة تمثل مقامينا الاميل، وراجنا المنير، وتاج تيا الروجى الجميل، قيل لها: ما تقولين فى الحنة. قالت: الجار قم الدلرة وقالت رابعة آيفا: المحب لله لا يكن أتيته وحتينه حتى يسكن مع محبوبه وقال آبو الحن الوراق: الرور بالله مفى شدة العحبة له واليحبة فنى القلب نان تحرق كل دتس، وسثل الچيد البغدادى عن المحبة فقال: دخول صفات المحبوب غلى البدل، وهذا على معنى قوله تعالى فى الحذيث القدى ( فإذا احبيته كتت ل سمعأ وبعرأ) وذلك لأن المحبة إذا صفت وكملت لا تزال تجذب بوصفةا إلى محبوبما، فاذ4 اشتهتى الى غاية جهذها وقفت الرابة متاملا متاكدة ثابتا
صفحة ٣٥