وقد يعكس نحو:(إنا هديناه السبيل إما شاكرا وإما كفورا) (الانسان:3). أو: (هديناهم إلى صراط مستقيم). (الأنعام: من الآية87).
والتقوى تجنب الشرك نحو: (وألزمهم كلمة التقوى). (الفتح: من الآية26).وكذلك التجنب عن الكبائر، قيل: والصغائر هو المتعارف باسم التقوى في الشرع نحو: (ولو أن أهل القرى آمنوا واتقوا). (لأعراف: من الآية96)، وتجنب كل ما يشغل عن الله وهو المعنى الحقيقي المطلوب بقوله تعالى: ( اتقوا الله حق تقاته). (آل عمران: من الآية102).
خاتمة: يستحب الإتيان بإما بعد في الكتابة والخطبة والوعظ وأول ناطق بها آدم، وقيل: داود وهي فصل الخطاب الذي أوتيه، وقيل: قس بن ساعدة رحمه الله، وقيل: كعب بن لؤي، وقيل: سحبان بن وائل، وقيل: يعرب بن قحطان.
أولا تجب الصلاة والسلام على النبي صلى الله عليه وسلم وقيل: تجب لأنه سيد أمرنا الله سبحانه بالصلاة عليك، فكيف نصلي؟، فقالوا: اللهم صلى على محمد وعلى آل محمد.
كيف تفسير لقوله صلى الله عليه وسلم تسليما ولو يذكر في الآية وهم في باب الدعاء كلا تقي إلى يوم الدين وفي باب الزكاة أقاربه المؤمنين من بني هاشم وبني عبد المطلب وبني عبد مناف.
-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-= -=-
الرد 19
الكاتب: الشيخ محمد بن يوسف إطفيش
التاريخ: 20-12-2004 11:52 : الباب الثاني في الطهارات
وهي: طهارة بالوضوء، وطهارة بالاغتسال ، وطهارة بالاستنجاء، وطهارة بإزالة الأنجاس، وطهارة بالتيمم.
صفحة ٦٥