الممرضون :
ووجدت البيت المتداعي،
كعجوز فان منهار،
وهبطت السلم للقاع،
والليل يخيم في الدار،
كالأعمى يحلم بشعاع،
من فرح أو ضوء نهار،
وطرقت الباب.
المريض :
وصحت، يا محمد! كيف تتحمل كل هذا الظلام؟ وخرج محمد وفتح الباب، ضحك، وأمسك بذراعي وقال:
صفحة غير معروفة