الإنابة إلى معرفة المختلف فيهم من الصحابة

علاء الدين مغلطاي ت. 762 هجري
65

الإنابة إلى معرفة المختلف فيهم من الصحابة

الناشر

مكتبة الرشد للنشر والتوزيع

رقم الإصدار

(بدون)

مكان النشر

الرياض - المملكة العربية السعودية

تصانيف

ورُسول الله ﷺ في رجل تَرك ابنته وأختَه. ولما ذكَره ابن حبان (١) في ثقات التابعين قال: قال أبو إسحاقَ: جمع بين ثمانين حَجة وعُمرة. وفي كتاب المُنتجيلي: كان جاهليًّا عثمانيًّا. وقال العجلي (٢): كوفي، تابعي، جاهلي، ثقة، رَجُل صالح. ٤٠ - أُسَيخَت، مَرزُبان البَحْرين قال البلاذري في كلاب "الفتوح" (٣)؛ كتب إليه النبي ﷺ حين كتب إلى المنذر بن سَاوَى وغيره فأسلم أسَيبَخْتُ (٤) والمنذر، وكانا رجُلين عاقلين أرِيبين. انتهى. ليس فيما ذكر وفادة ولا شبهها. ٤١ - أسيد الجعفي (٥) قال أبو أحمد العسكري. . (٦) صحبته -روى عن (٧) الزبير بن (٨) عدي قال: كنت عند النبي ﷺ فكتب (٩) إلى أهل الطائف. . (١٠).

(١) (٤/ ٣١). (٢) "معرفة الثقات" (١/ ٢٢٩ - ٢٣٠ / ترتيبه). (٣) انظر "التجريد" (١/ ٢٠)، و"الإصابة" (١/ ١٩٩ - ٢٠٠). (٤) كذا بـ"الأصل" بزيادة باء موحدة قبل الخاء المعجمة. (٥) هذه الترجمة والكلام عليها ألحقت بهامش "الأصل". (٦) قدر كلمة غير واضحة بـ"الأصل"، وانظر "الإصابة" (١/ ٨٥). (٧) كذا بهامش "الأصل"، والصواب "عنه" كما في "الإصابة". (٨) لفظة: "بن" غير واضحة بهامش "الأصل". (٩) كلمة: "فكتب" لم تظهر بهامش "الأصل"، واستظهرناها وغيرها من "الإصابة" (١/ ٨٥). (١٠) قدر كلمة -أو كلمتين- لم تظهر بهامش "الأصل"، وفي "الإصابة": "فكتب إلى أهل الطائف أن نبيذ الغبيراء حرام".

1 / 75