202

الحب

23 (1800م)

إن نسيتم أصحابكم، إن أسأتم إليهم جميعا، - أيها العارفون بالجميل - إن أسأتم إلى شعرائكم،

فليغفر الله لكم،

لكن حاولوا دائما أن تحترموا أرواح العشاق.

لأني أناشدكم أن تخبروني إن كانت الحياة

لا تزال حية فيمن عداهم، بينما الهم الوضيع يقهر الآن كل الأشياء؟

لهذا أيضا يتحرك الرب من زمن طويل

فوق رءوسنا بغير اكتراث

لكن مهما تكن السنة باردة وعاطلة من الغناء

صفحة غير معروفة