144

لكنه احتفظ بأسماء تلك الأماكن النادرة.

وبكل جميل يزدهر على الشطآن المباركة - وهو عزيز علي في أرض الوطن -

أو خفي لا يرى

إلا من بقعة عالية،

حيث يستطيع الإنسان أن يشاهد البحر

وإن لم يرد أن يكونه.

فلتقنع بهذا، وتذكر من لا تزال سعيدة،

لأن النهار الخلاب طلع علينا،

النهار الذي بدأ بالاعتراف أو ضغط اليدين،

ووحد بيننا. آه! ويل لي!

صفحة غير معروفة