============================================================
التعلق، والا كانت قابلة للتحزى فلا تكون محردة. وان كانت كثرة فالامتياز ينهما ليس بالماهية ولوازمها، والا لكان لازما لها لاشتراكهما"12 في الماهية، ولا بالعوارض لان لحوقها اياها ان كان ببب الماهية او الفاعل كان لازما، وان كان بسبب البدن كاتت متعلقة بالبدن قبل البدن، وهو محال"12.
ولقائل ان عتع اشتراك التفوس في الماهية واللوازم وامشناع تعلقها ببدن قبل تعلقها هذا البدن، فانه يجوز ان يكون متعلقة قبل هذا البدن بدن آحر وقبله بآحر بلا الى لهاية، كما ذهب اليه اصحاب التناسخ لا يقال؛ لو كانت موحودة قبل هذا البدن لكانت مستغنية ى تعينها عنه 128، فلا تعلق بهه لواز استغنالها عنه وتعلقها *ه بشرط حدوته28" (المسعلة الثانية لي بقاء النفس)30، وهى باقية بعد خراب البدن، والا لكان فسادها بفاد صورلا، لآن فيساد الجرهر بدون فساد الصورة غير معقول. وحيثذ يكون فيها شيء هفسد بالفعل وشيء يقبل الفساد، واحدهما غير الاخر، فتكون مركبة، ولكان لها قوة الفساد وقوة الثبات، والشيء الواحد لايكرن له هاتان القوتانم فيلزم تركبها، هذا حلف131.
ولقائل ان منع ان فساد الجوهر بدون فساد الصورة غير معقول لجواز فساده بارتناعه عن الخارج، وان الشيء الواحد لايكون له قوتا الصورة والفساد132 بمعنى الارتفاع عن الخارج (المسثلة الثالقة لي التناسخ) قالر ف ابطال التناسخ ان النقس حادثة مع حدوث البدن 12، على معن ان عند حدوث كل بدن لابد ان يحدث نفس، لان النفس حادثة لا مر فيتولف حدوثها عن علثها على 11 برتره ناتص، لكانت موحردة قبل لهدنه ده تالصن لكات مرحودة لبل الدن.
ده زالده بيوا 11 درتو: لاشتراكها.
13 برتوه نالص وهو حاله ده نالص، وهو حال: ره ننهاعنه.
100 نلر كانت النفس حتاحا ل كينها ال هذا البدن لا وحدت كبلد للر وحدت لبله لاتشت عنه ل النعين، ولو استضت نه ز تييا لم تلق * حلى، ايضاح، ص: 237.
0" اتقق الحكيان ارستوطلي واللاطون على ان النفس لا تعدم بلاد الدده حلي، ايضاح، ص، 234، 154 ناقص، هذا سلف 44) رثو، لايكرن فيه توة النساد وتوة الثبات.
2"1 د، زالد، فالعلة التامه حدوثها بتولف علي حدوث البدن
صفحة ٦٨