============================================================
ولايلزم من عدم توقف السكون على شرط حادث، امشاع زواله لجواز ان يكون مشروطا بعدم حادث ماء فاذا وحد ذلك الحادث فقد زال شرطه فيزول ولايلزم من تعليل لزوم المقدار والشكل المحصوصين للحسم باحد حرثيه ان يكون كل حسم على ذلك امقدار والشكل لاجتمال ان يكون هيوليات الاحسام ختلفة، وتكون العلة لمقدار كل حسم وشكله هي هيولاه ولا يلزم من تشابه111 بسائط النطفة11) تكون الاتسان على شكل كرات مضموم بعضها الي بعض، لاحتمال ان عكنع امتزاج الطبائع بعضها بالبعض عن الشكل الكرى، ثم بعد التحاوز عن هلا كله، لايلزم ان يكون ذلك السبب واحيا لناقه لينتهى اليه الممكنات، اللهم الا418 عند العود الي ابطال الدور والتسلسل، فيكون ما ذكروا من التطويلات قولهم111، "لو كان الفاعل120 موجبا لكان العالم ازليا2 قلناء تعم، ولو قلتم (42 بان اللازم باطل، ولانه لايلزم من كونه موجبا دوام جميع معلولاته فان من جملتها الحركة، وهى غهر قابلة للدوام والثبات، واما ما ذكروه لبيان كونه عالما فهو مبني علي كونه مختارا. واما ما ذكروه لييان نفي النفوس والعقول ضعيف، لانا لا نسلم افتقار ذلك الوصف الي العلة لكوثه عدميا. ولاتسلم امتناع تعليل الوصف الواحد بعلتين محتلفتين وقد مرضعف ما قيل ليه.
في احكام التفس التاطقة (المسثلة الاولى في حدوث التفس122 لر كانت123 قديه لكانت موحودة قيل البدن4"2. فان كانت واحدة كانت نفس زيد بعيتها مي نفس عمرو110، فكل ما يعلمه احدهما يعلمه الاحر، ان بقيت واحدة بعد 410 برتره من عدم تشابه ده من عمدم تشابه.
66 د، احزاه النطقة 498 د، تاتص، الا 419 5، قوله 160 د ناتعى: الفاعل 271 د، ولكن لم تلشم 4"1 اسلف الارايل هنا لذهب المعلم الاول الى الها حادثة، وذعب اتلاطون ال كدمها واتدل للعلم الأول بالما لو كانت قلهه لم تمل اما ان يكون واحدة ار مشكشرة والتساد باطلان 0.. حملى ، ابشاح، ص 236.
63 د، زالده الفوس
صفحة ٦٧