============================================================
من غير106 مرجحح. وان لم تكن متشاهة الاحزاء كانت بسيطها متشاهة الاحزاء فكان يجب ان يتكون الانسان علي شكل اربع"،1 كرات مضموم بعضها ال بعض بل بسبب من خارج وهو المطلوب.
ثم قالواء لو وحد الهان، و اراد احدهما حركة زيد والاحر مكونه، فان حصل مرادهما لزم الجمع بين المتضادين101 والا لكان احدهما عاحزا فلا يكون الها.
ثم قالو(101، العالع فاعل بالاختيار، أي هو محالة ان شاه فعل وان شاء ترك لا موحب بالذات، حتي يجب صدور الفعل عنه. لانه لو كان موحبا بالذات لكان العالم ازليا410 لوحوده فيكون ازليا، ولانه لو كان موحبا بالذات للزم من دوامه دوام معلوله، ومن دوام معلوله111 دوام معلول معلولك فيلزم دوام جميع الاثار الصادرة عنه.
ثم قالواء والفاعل بالاختيار يكون قاصدا الي ايجاد الشىء، والقصد الي ايجاد الشىء بدون تصوره محال، فهو عالم بالاشياء: ثم تالرا؛ لو وحدت العقول والنفرس لكانت مشار كة للباري تعالى ني كولها غير متحيزة"1)، ولا حالة في المتحيز، فيلزم تعليل هذا الوصف بعلل مختلقة وانه محال، والكل ضعيف، لانا لا نسلم ان التاثير حالة الوحود تحصيل الحاصل، وانما يكون كذلك ان لوكان اعطاه وحودا مستانفا، وليس كذلك بل يرحح11 الوحود الحاصل على علمه ولان الستأثير ان لم يكن حالة الوحود كان حالة العدم، اذ لا واسطة بينهما، واللازم باطل، ولا يتوهم ان حمالة الحدوث مغايرة لهما، لان الماهية في تلك الحالة اما ان تكون موحودة او معدرمد، والعلم *ه ضرورى، وكون الحركة مسبوقة بالغير مسلم لكن،11 ينالي41 ازلية الحسم مع كونه مشحر كا بعركات متعاقبة لا اول لها.
909 د، بلا 106 د1 ناقص، ارهع 0 و مناقيين 09 د زالده ان 11 ده لازما 1 ده ومن دواس 112 برتو، ن كرله فهر متحيز.
3 نوه بوجع. د، *ع 11 دتر، ناتع، مسلم لكن، د، نالص، مسلم لكن 110 *تو، لابنان ، د، لاينال
صفحة ٦٦