============================================================
الصورة القلكية، ويصدر حته بالاعتبار الاخرى هقل وبالاعتبار الثالث النفس الفلكية، ويصدر عن العقل402 الثان علي هذا الوحه عقل وهيول فلكية ونفس الي ان ينتهى الي العقل الفعال، فيصدر منه هيولي العالم العتصررى وصررها وقواها. ويعرض للهيولى بواسطة الحركات الجزلية استعدادات مختلفة، ويصدر بواسطتها انواع الكائنات.
وفيه نظر لأنه لايلزم من محامعة امكان الخلاء مع وحوب وحود الحاوي ان يكون الخلاء ممكنا معه. فان امكان الشيء حاز ان يكون مجامعا لشيء آخر مع ان وحوده معه يكون محالا، الا ترى ان امكان وحود كل حادث حاصل في الازل مع ان وحوده فيه محال. ولايخفى ضعف لقية المقدمات.
(المسيلة الثالثة في ذكر براهين المتكلمين) ولسندكر الطرق التى سلكها المليون في اثبات مبدأ العالم وصفاته. قالوا العالم حادث فله حدث403 لانه ممكن وكل ممكن فله موثر، والتاثير فيه لايجوز ان يكون حالة الوحود لامتناع تحصيل الحاصل، ولا حالة العدم لامتناع الجمع بين الوحود والعدم، فهو حالة الحدوث.
ولان الاحسام لو كانت ازلية لكانت اما متحركة او ساكنة والاول باطل لان الحركة تقتضى المسبوقية بالغير والازلية تنانيها، وكذا الثان لالها لو كانت ساكنه لامتتعت الحركة عليها. لان السكون لايتوقف على شرط حادث والا لكان حادثا. واذا لم يتوقف على شرط حادث كان جملة ما يتوقف عليه وحوده حاصلا في الازل فيستنع زواله فيمتنع الحركة.
والتالي0 باطل لان الاحسام منحصرة عند الفلاسفة في الفلكيات والعنصوريات، والحركة حالزة على كل واحدة منها.
ولان العالم متناه لما مر فيختص مقدار وشكل معينين وهما ليسا للحسمية ولا لاحد حزئيها، ولا لامر لازم لها والا لان لكل حسم ذلك المقدار والشكل، بل بسيب من حارج ولان الموثر في تكون التطفة انسانا ليس هو الطبيعة لان النطفة ان كانت بسيطة 09" اي متشاهة الاجزاء وحب ان يتكون الانسان على شكل الكرة. لان البسيط يجب ان يكون شكله كريا، اذ لو كان متضلعا لو منحتثا لاحتص بعض حوانبه هييه دون آخرى وذلك ترجيح الحر كات النلكية استعدادات حلقة للهيول، وتفيض بواسطة تلك الابعدادات انراع الكالنات للركية من الممادن والنيا والحووان. حلى، ايشات، ح 224.
101 د، الفعل نال، فله خدث 101 ده والثاب د، نانب بيها
صفحة ٦٥