============================================================
وواحب في جميع حهاته اي ذاته كافية في حصول جميع ماله29 من الصفات وحودية كانت او عدمية، والا لتوقف حالة من احواله على غيره وذاته المعينة متوققة على تلك الحالة فتكون متوقفة على الغير فيكون ممكنا لذاته393. وفيه نظر، تعرفه مما تقدم لي التعين391 .
(المسئلة الثالية ل كيفية تاثيره) وهو بسيط لايصسدر عنه الا الواحدالذي هو عقل لما عرفت. والعقول متكثرة لان الاحسسام ليس بعضها هلة للبعض والا لكان الحاوى علة للمحوى اوبالعكس، والاول باطل والا لتأحر وحوب وحود المحري عن وحوب وحود240 الحاوي فمع وحوب وحود الحاوي امكان عدم المحويس261، ومع امكان عدم المحوى امكان الخلاء فالخلاء ممكن، والثاي ايضا باطل، لان الصغير لايكون علة للكبير، فلكل حسم مبدأ عقلى.
ولان حركات الافلاك ارادية29، فهى ان كانت لارادة امر حزلى وحب،9 انقطاعها عمند حصوله فهى لارادة امر كلي، فمطلوها استحال ان يكون ذاتا محردة لامتتاع حصوها لغيرها بل التشبه بامر محرد. والمشبه به في جميع الافلاك ليس ذاتا واحدةه والا لتشاهت في الحركات وفي الجهه بل ذواتا متعددة ففى الوحود عقول متعددة.
والعقمل الصادر من المبدأ الاول لا يلزم291 الامكان لذاته والوحود من غيره، وله ماهية حوهرية قائمة بنفسها10. فيصدر منه باحد هذه الاعتبارات101 هيرل الغلك وبواسطتها 19 دتر تاقص، فل حصول جع ما له.
93 دتر، ناقص، لذاله.
91 3 نانع، وليه نظر تعرله مما تقدم لي الحين بنوه لاتض وجود 411 د ناقف، ومع امكان هدم المحوي 93 هرقر، زالده لا مر: 98 *تر، لرحب، ا1 هتره هلزمه. ده بلزمه 100 هتر، ناتع، قالسه بدها. د نانص، لائمه بنفسها 11 ان العقل الاول ماهيه حوهرهاه وله لمكان لاذم، وله وحود بالغاعل، ووحرب بهه وتعقل لذاته وتعقل لفاعله، فهده اعارات مثة يتكثر ها المعلول الاول لمالسادر عن المبده هو الرحود، وبافى الاعت ارات اسا مالنظر الي هك كالرحرب وتمتل الاول، واما ،النفلر الى داله كالامكان وتعقل ذاته. العقل الاول بالننلر الي اشرف حالاته وهى الرحوب والتعقل للسد، الاول بعار عنه اشرف معلولاته وهر العتل وبالنظر ال وحوده ولعتله لذانه بعدر عنه نف النلك وباللر ال ماهية وامكان معدر عه حم الهلك المشتمل علي المادة والصررة باعتبار كنرة هذه المرتة. ثم كذلك ددر عر العقل النان عقاب ناك وفلك وهكذا الى العقل العاشر وفلك القسر وهياك مةداع هده السل له وبنا ال صاسله الما-، الاحرال المشتمل علها العقل الفعال وهيرل العام وصورها هاء ثم ال امر بوامده
صفحة ٦٤