============================================================
المقالة الرابعة في البات الواجب الوجود" (المسعلة الاولى) لي البات واجب الوجود لذاته وصفان 281 اما اته كان واحيا لذاته فقد مر242، واما اته واحدب فلانه لو كان اثنين لاشتري22 في وحوب الوحود التي هو نفس الماهية لما مر241، فكانا مشتركين في للماهية، ولايد من امتياز احدهما عن الاخر، فان كان المميز فصلا كان كل واحد منهما مركيا من الجنس والفصل. وان كان تعينا كان له علة، فان كانت هي الماهية كان لازما لها، فان الواحب346 لذاته واحد 241، وان كان38 غيرها كان الواحب لذاته محتحا في تعينه الي سبب متفصل، وانه محال 288.
والواحب لذاته ليس بحوهر وقد مر"2، ولا عرض لاستحالة افتقاره الي غيره، وليس مادة ولا صررة290 بعينه، ولا حسما والا لكان مركبا، ولا نفسا والا لتوقف فعله على الحسم، ولا عقلا والا لكان ممكنا.
واته عالم بذاته لحضور ذاته له ويعلم الاشياء بذاته لانه يعلم ذاته التي هى مبدا تناصيل الاشياء، فيكون عنده امر بسيط هو ميدأ تفاصيلها.
ولا يتقرر291 في ذاته صفة والا لكان فاعلا لها وقابلا.
40 5، زالد، للات اه د، ناقص، في البات واحب الرحرد للاته وصفاته ابه هذا هو الجزء الاعظم من هلا النن وهو اثبات واحب الوحرد وياك صفاته وما يتيغى له من للكمال. اما ثبوته فقد قدم ل اطال التسلسل واما صفاته فسها كونه واحدا وقد بطلت عليه الواحد معانه منها ما ات هنا هر الواحد بالعدده حلى، ابضاح 219.
73 برتر: ناتص، لاشترا.
491 د ناقص، لمامر مه *توه ذالواحب.
ه 5 فالواحب لناله واحب 42 د، وان كاتت 48 برتره ناتس، وانه شمال ده نانص وانه حال اله اان اطوه اذا وحدت ف الاعيان كانت لاني مرضوع وهدا اكا هكرر ر ماهية بربد وحودها عليها وواحب الوحرد وحوده نفس حتبتته ذلا يكون حود1 ادا المعني واذ اطلق الجوهر على المتعي ع اللوصوع مطلقا دحل نيه الراحب تعال لكن لابطلن عليه الاسم، حلى، ايناب، ص 220.
0 بوتر: زالد، لمدا. د راده طدا 1 8يو، ولا هرر.
صفحة ٦٣