دراسات فلسفية (الجزء الثاني): في الفلسفة الغربية الحديثة والمعاصرة

حسن حنفي ت. 1443 هجري
99

دراسات فلسفية (الجزء الثاني): في الفلسفة الغربية الحديثة والمعاصرة

تصانيف

التي تعني «منبع» أو «مصدر» لتفسير وجود روايات في إنجيلي متى ولوقا غير موجودة في مرقص؛ ومن ثم أصبحت نظرية المصدرين هي السائدة في الدراسات النقدية. ولما كانت هناك روايات لا يمكن تفسيرها بالمصدرين افترض شتريتر

BP. H. Streeter

وجود مصادر أربعة: مرقص

L, Q «مادة لوقا»

M «مادة متى». وزادت الافتراضات إلى ستة مصادر وإلى عشرة وإلى اثني عشر، وكلها تدور حول المصدر الكتابي.

ثم لاحظ النقاد مثل فلهاوزن

Wellhausen

أن مرقص نفسه ليس أقدم الروايات وأن المصادر الكتابية مجموعات مركبة أصلها وحدات صغيرة متعددة ليس لها عدد معين، مستقلة عن بعضها البعض، تم التأليف بينها فيما بعد لخدمة أغراض عقائدية، وتلبية لحاجات الجماعة المسيحية الأولى، جعلها فرده

Werde «السر المشياني»

Messianic

صفحة غير معروفة