195

دلائل النبوة و معرفة أحوال صاحب الشريعة

محقق

د. عبد المعطي قلعجي

الناشر

دار الكتب العلمية

رقم الإصدار

الأولى-١٤٠٨ هـ

سنة النشر

١٩٨٨ م

مكان النشر

دار الريان للتراث

ثم فِي قُدُومِ كَعْبِ بْنِ زهير إِلَى النَّبِيِّ، ﷺ، بَعْدَ مَا رجع إلى المدينة.
باب غزوة تبوك:
وهذا الباب يشتمل على أبواب.
وفيها: ذكر ما ظهر عَلَى النَّبِيِّ، ﷺ، فِي تِلْكَ الْغَزْوَةِ مِنْ آثَارِ النُّبُوَّةِ.
وفيها: بِعْثِهِ خَالِدِ بْنِ الْوَلِيدِ إلى أكيدر دومة.
وفيها: رجوعه من تبوك، وعصمة الله إياه من مكر المنافقين.
ثم في تلقيه الناس وما جرى في مسجد الضّرار، وَمَا قَالَ فِي الْمُخَلَّفِينَ عنه.
وفيه، حَدِيثُ كَعْبِ بْنِ مَالِكٍ وصاحبيه وتوبة الله تعالى عليهم.
ثم في ذكر مرض عبد الله بن أبي المنافق، وقصة ثعلبة بن حاطب.
باب في حَجَّةِ أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ وقراءة عليّ أوّل سورة براءة في هذه الحجّة على الناس.
ثم باب في ذكر قُدُومِ وَفْدِ ثَقِيفٍ وَهُمْ أهل الطائف.
ثم باب في وُفُودِ الْعَرَبِ إِلَى رَسُولِ اللهِ، ﷺ، وَدُخُولِ النَّاسَ فِي دِينِ اللهِ أفواجا، ثم في بعثه أمراءه إلى النواحي.
ثم فِي قُدُومِ هَامَةَ بْنِ هَيْمَ بْنِ لَاقِيسَ بْنِ إِبْلِيسَ عَلَى النَّبِيِّ ﷺ، وَإِسْلَامِهِ.
ثم فيما روى في إلياس ووصى عيسى بن مريم، ﵉.
ثم في وفاة إِبْرَاهِيمَ بْنِ النَّبِيِّ، ﷺ.
بَابُ حجة الوداع:

1 / 60