194

دلائل النبوة و معرفة أحوال صاحب الشريعة

محقق

د. عبد المعطي قلعجي

الناشر

دار الكتب العلمية

رقم الإصدار

الأولى-١٤٠٨ هـ

سنة النشر

١٩٨٨ م

مكان النشر

دار الريان للتراث

ثم في ذكر سرايا كانت بعد ذلك.
ثم في غزوة مؤتة، وإخباره بوقعتهم قبل مجيء خبرهم.
ثم فِي كِتَابِ النَّبِيِّ، ﷺ، إِلَى الجبارين يَدْعُوهُمْ إِلَى اللهِ ﷿.
ثم في كتابه إلى قيصر وَمَا فِي قِصَّتِهِ مِنْ دلائل النبوة.
ثم في كتابه إلى كسرى ودعائه عليه، وإخباره بهلاكه وفتح كنوزه.
ثم في كتابه إلى المقوقس.
ثم فِي غَزْوَةِ ذَاتِ السَّلَاسِلِ.
ثم في سرية أَبِي عُبَيْدَةَ بْنِ الْجَرَّاحِ.
ثم في نعيه النجاشي إلى الناس.
باب فتح مكة:
وهذا الباب يشتمل على أبواب.
وفيها: ذكر تصديق الله تعالى لِرَسُولِهِ، ﷺ.
وفيها ذكر إسلام أبي قحافة أبي أبي بكر.
وقصة صَفْوَانَ بْنِ أُمَيَّةَ وَعِكْرِمَةُ بْنُ أَبِي جَهْلٍ، وإسلام من أسلم من الفتحيين، ثم في بعث خالد بن الوليد إلى بني جذيمة.
بَابُ غَزْوَةِ حُنَيْنٍ وَمَا ظَهَرَ فِيهَا عَلَى النَّبِيِّ، ﷺ، مِنْ آثَارِ النُّبُوَّةِ وَدَلَالَاتِ الصدق.
ثم في مسيره إلى الطائف.
ثم في رجوعه إلى الجعرانة وقسمه الغنيمة بها.
ثم في وفود وفد هوازن، وما جرى فِي ذَلِكَ، ثُمَّ فِي عمرته من الجعرّانة.

1 / 59