196

دلائل النبوة و معرفة أحوال صاحب الشريعة

محقق

د. عبد المعطي قلعجي

الناشر

دار الكتب العلمية

رقم الإصدار

الأولى-١٤٠٨ هـ

سنة النشر

١٩٨٨ م

مكان النشر

دار الريان للتراث

ثم أبواب في عدد حجاته، وغزواته، وسراياه.
ثم باب فيما خص الله به نبيه وتحدّثه بنعمة ربه.
ثم في مَا جَاءَ فِي التَّخْيِيرِ بَيْنَ الْأَنْبِيَاءِ، ﵈.
جماع أبواب دلائل النبوة سوى ما مضى ذكره في الأوقات التي ظهرت فيها.
بَابُ انْقِيَادِ الشَّجَرِ لِنَبِيِّنَا، ﵇، وَمَا فِي ذَلِكَ مِنْ الخبر مِنْ خُرُوجِ الْمَاءِ مِنْ بين أصابعه، ومشي العذق الذي دعاه إِلَيْهِ حَتَّى وَقَفَ بَيْنَ يَدَيْهِ، ثُمَّ رُجُوعِهِ إِلَى مكانه بإذنه.
ثم في سجود الجمل له.
ثم في ذِكْرِ الْوَحْشِ الَّذِي كَانَ يتواضع إليه والحمّرة التي شكت إليه حاله، والظبية التي شهدت له بالرسالة، والضب والذئب اللذين شهدا له بالرسالة.
ثم في الأسد الذي احترم مولاه سفينة.
ثم في المجاهد الَّذِي بُعِثَ حِمَارُهُ بَعْدَ ما نفق.
ثم في المهاجرة التي أحيا الله بدعائها ولدها وَمَا فِي ذَلِكَ مِنْ الخبر من قِصَّةِ الْعَلَاءِ بْنِ الْحَضْرَمِيِّ.
ثم في شهادة الذئب لِرَسُولِ اللهِ، ﷺ، بالرسالة، ثم فِي شَهَادَةِ الرَّضِيعِ وَالْأَبْكَمِ.
ثم فِي تَسْبِيحِ الطَّعَامِ الَّذِي كَانُوا يَأْكُلُونَهُ مَعَ النَّبِيِّ ﷺ، ثُمَّ فِي تسبيح

1 / 61