============================================================
الله ة كل من وقع بصره على ام فتاقت نفسه إليها أن يجامع أهله ؛ لأن ذلك يدفع ذلك الوسواس عن النفس ولذلك: يحكى، عن ابن عمر: وكان من زهاد الصحابة، وعلمائهم، آنه كان يفطر من الصوم على الجماع، قبل الأكل، وربما جامع قبله آن يصلى المغرب، ثم يفتسل عن ذلك لتفريغ القلب لغباد، واخراج عدة الشيطان منه .
ولما كانت الشهوة أغلب على أمزجة العرب كان استكثار الصالبحين منهم النكاح أشد.
وقد نكح على بن ى طالب بعد وقاة فاطمة بسبع ليال.
وكان الحسن ابنه منكاحا، حتى نكح زيادة على مائتى امرأة: قلت: اكثر من سبعمائة امرأة: قالة خزالى: وقد تيلح: إن كثرة نكاحه أشبه به خلق رسول الله الاهى: ألخرج ابن عدى: من طريق دينار عن أنش . قل : قال: رسول: "إن الرجل إذا أتى أهله احتسابا لم يتفرقا جتى يغفر الله لهما"(1).
وقال ابن الأثير فى كثاب الصحابة: روى خالد بن معدان عن طعمة ين أبيرق: كنت أمشى قدام (1) اخرجه فى تزجنة: هنار بن هبد الله يقال كنتو مكين (112/3) .
وقال: دينار ضعيف ذاهب:
صفحہ 53