============================================================
النبى ؛ يعنى الجماع(1) .
وأخرج أحمد بسنده: عن سلمة بن صخر الأنصارى - رضىه عنه - قال: كنت امرأقد أوتيت من جماع النساء مالم يؤت غيرى، فذكر قصة ظهاره(2) .
وأخرج ابن أبى شيبة فى المصنف: عن ابن سيرين سعد بن مالك، . طاف على تسع جوار له فى ليلة، ثم أقام عند العاشرة، فقامت، فنام، فاستحيت أن توقظه (3) : وقال الغزالى فى الإحياء: أنكر بغضن الناس حال الصوفية: فقال له بعض ذوى الدين: ما تنكره منهم؟
قال: يأكلون كثيرا.
قال: فت أيضا إن جعت كما يجوعون ؛ لأكلت كمنا يأكلون.
قال: ينكجون كثير ( كمأ يحفظون : لنكحت قال: والمت يضا لو نحفظت عينك وفر كما ينكخون وكان الجتيد يقول: أحتاج إلى الجماع كما أحتاج إلى القوت..
قال: فالزوجة على التحقيق: سبب لطهارة العلب، ولذلك أمر رسول (1) تقدم.
(2) أخرجه أحمد (432/5)..: (3) أخرجه ابن أبى شيبة (132/1) (1524)....
صفحہ 52