The Jurisprudential Issues Adopted by Hanbalis in Their Doctrine Based on the Companions' Opinions - From the Beginning of the Book of Marriage to the End of the Book of Admission
المسائل الفقهية التي بناها الحنابلة في مذهبهم على الاحتجاج بمذهب الصحابي - من أول كتاب النكاح إلى نهاية كتاب الإقرار)
اصناف
(^١) المنكر: هو: الحديث الفرد الذي لا يعرف متنه، عن غير راويه، وكذا أطلقه كثيرون من المحدثين. «تدريب الراوي» للسيوطي، (١/ ٢٧٦) (^٢) الحديث الصحيح: هو: الحديث المسند الذي يتصل إسناده بنقل العدل الضابط عن العدل الضابط إلى منتهاه، ولا يكون شاذًا، ولا معللًا. انظر: «معرفة أنواع علوم الحديث»، (ص: ٧٩) (^٣) الحديث الحسن: قال ابن حجر ﵀: (فإن خف الضبط، مع بقية الشروط المتقدمة في حد الصحيح فهو: الحسن لذاته). «نزهة النظر»، (ص ٧٨). فيكون الحديث الحسن: ما اتصل سنده بنقل العدل الذي خف ضبطه، غير معلل ولا شاذ. (^٤) والقياس أن لا تكون حدثًا، «بدائع الصنائع»، للكاساني، (١/ ٣٢). (^٥) سئل جابر بن عبد الله ﵁ عن الرجل يضحك في الصلاة قال: «يعيد الصلاة ولا يعيد الوضوء»، أخرجه البيهقي في «السنن الكبرى» (١/ ٢٢٥) رقم (٦٧٢)، والدارقطني في «سننه»، (١/ ٢٩٥) رقم (٦٠١)، وعبد الرزاق في «مصنفه»، (٢/ ٣٧٦) رقم (٣٧٦٠)، وابن أبي شيبة في «مصنفه»، (١/ ٣٤٠)، رقم (٣٩٠٨)، وقال البيهقي في «نصب الراية لأحاديث الهداية» للزيلعي: (روى هذا أبو شيبة وهو: إبراهيم بن عثمان، فرفعه، وهو: ضعيف، والصحيح موقوف) (١/ ٥٣) وقال ابن الملقن في «البدر المنير»: (تلخص من كلام هؤلاء الأئمة ضعف رفع هذا الحديث وصحة وقفه.) (٢/ ٤٠٥) (^٦) المنقطع: هو ما لم يتصل إسناده على أي وجه كان انقطاعه. «تدريب الراوي»، (١/ ٢٣٥) (^٧) البلاغات هي قول الإمام مالك في الموطأ: بلغني عن فلان كقوله: بلغني عن أبي هريرة أن رسول الله ﷺ قال: «للمملوك طعامه وكسوته». المصدر السابق (١/ ٢٤١)
1 / 27