وقوله تعالى: {وليحملن أثقالهم} (13) معناه: أوزارهم(1).

وقوله تعالى: {فأخذهم الطوفان} (14) معناه: الموت(2) الفاشي(3).

وقوله تعالى: {إنما تعبدون من دون الله أوثانا} (17) معناه: أصنام من حجارة. واحدها: وثن(4).

وقوله تعالى: {وتخلقون إفكا}(5) (17) معناه: تختلقون.

وقوله تعالى: {وإليه تقلبون} (21) معناه: ترجعون.

وقوله تعالى: {إني مهاجر} (26) معناه: خارج من دار قومي(6).

وقوله تعالى: {وارجوا اليوم الآخر} (36) معناه: أخشى يوم القيامة(7).

وقوله تعالى: {فمنهم من أرسلنا عليه حاصبا} (40) معناه: ريح عاصف وحصب(8).

وقوله تعالى: {وتأتون في ناديكم المنكر} (29) فالنادي والندي: مجلس القوم ومتحدثهم. والمنكر: حذف(9) الناس، والسخرية بهم. وقال: إنهم يجامعون الرجال في مجالسهم.

وقوله تعالى: {إذا لارتاب المبطلون} (48) معناه: شك الكذوب.

وقوله تعالى: {وكأين من دابة لا تحمل رزقها} (60) معناه: وكأين من دابة لا تدخر رزقها لعل الله تعالى يرزقها بفضله ورحمته.

وقوله تعالى: {وإن الدار الآخرة لهي الحيوان} (64) معناه: الحياة والبقاء(10).

(30) سورة الروم

أخبرنا أبو جعفر، قال: حدثنا علي بن أحمد، قال: حدثنا عطاء بن السائب، عن أبي خالد، عن زيد بن علي عليهما السلام في قوله تعالى: {بضع سنين} (4) فالبضع: ما بين الثلاثة إلى التسعة. وقال: ما بين ثلاثة وخمسة(11).

وقوله تعالى: {يعلمون ظاهرا من الحياة الدنيا} (7) معناه: معاشهم، ومصالحهم، ومتى يعرشون.

وقوله تعالى: {وأثاروا الأرض} (9) معناه: استخرجوها(12).

صفحہ 115