تفسير غريب القرآن
غريب القرآن
اصناف
وقوله تعالى: {ولم يعقب} (10) معناه: لم يرجع. وقال: لم يلتفت(1).
وقوله تعالى: {وأدخل يدك في جيبك} (12) قال زيد بن علي عليهما السلام: إنما أمر أن يدخلها في جيبه؛ لأنه لم يكن لها كم.
وقوله تعالى: {علمنا منطق الطير} (16) قال الإمام زيد بن علي عليهما السلام(2): إنما أراد التعليم، إنه علم منطق النملة من الطير(3).
وقوله تعالى: {فهم يوزعون} (17) معناه: يدفعون ويجئون(4).
وقوله تعالى: {لا يحطمنكم سليمان وجنوده } (18) معناه: لا يكسرنكم.
وقوله تعالى: {أوزعني} (19) معناه: سددني للشكر.
وقوله تعالى: {يخرج الخبء} (25) معناه: المطر. وقال: الخفايا(5).
وقوله تعالى: {لاعذبنه عذابا شديدا} (21) معناه أنتف ريشه(6) وألقيه في الشمس للنمل.
وقوله تعالى: {أو ليأتيني بسلطان مبين} (21) معناه بحجة وبعذر بين(7).
وقوله تعالى: {بنبإ يقين} (22) معناه: بخبر.
وقوله تعالى: {فانظر ماذا يرجعون} (28) معناه: ماذا يقولون.
وقوله تعالى: {إني ألقي إلي كتاب كريم} (29) معناه: حسن ما فيه. وقال: الكريم: المختوم.
وقال الإمام زيد بن علي عليهما السلام: كان سليمان بن داود عليه السلام كتب إلى بلقيس، وكانت بأرض يقال لها مأرب على ثلاثة أيام من صنعاء، وكان أولو مشهورتها ثلاثمائة واثني عشر رجلا، كل رجل منهم على عشرة آلاف رجل(8).
وقوله تعالى: {وإني مرسلة إليهم بهدية} (35) معناه: بآنية من ذهب.
وقوله تعالى: {ألا تعلوا علي وأتوني مسلمين} (31) معناه: لا تكبروا(9).
وقوله تعالى: {فلنأتينهم بجنود لا قبل لهم بها} (37) معناه: لا طاقة لهم بها(10).
صفحہ 109