============================================================
لظم الناطيين ورسوسهم ف معسر أئيك الثركمانى استخدم صفى الدين عبد الله بن على المغربى مستوفيا على مقابلة الثواوين، الذى يعد نوغا من ديوان التحقيق(1).
وقد استعاض الأيوبيون عن هذين الديوانين بما أطلق عليه " مجلس أصحاب الذواوين" الذى كان يجتمع بحضرة السلطان لتسمية ناظر الثواوين، وقد عقد مرة فى العاشر من صفر سنة 580 " للمغاضلة بين شخص يذعى ابن شكر وآخر يذعى ابن عثمان . ووتع اختيار المجلس أولا على ابن غثمان ثم صرف بابن شكر الذى سمى فى خامس عشر ربيع الاول من السنة نفسها " بناظر الذواوين" . وغقد المجلس كذلك فى رابع المحرم سنة 590 بحضرة السلطان العزيز عثمان(1) .
ديوان الخاص : وإلى جانب ديوانى التجلس والتحقيق كان هناك ديوان اخر يغرف " بديوان الخاص" لا تعرف وظيفته على وجه التدقيق ولكنه كان يجمع دائما
الى ديوان السجلس فيقال ديوانى المجلس والخاص السعيدين"() أو " ديوان الخاص والتجلس "(1 وعادة ما كانت هذه الدواوين تنسب الى الخليفة الحاضر كأن يقال " ديوانى المجليس والخاص الآمريين السعيدين 10) أو " الديوان الخاص الآمرى "1) أو " ديوان المخلس الفائزى "(2 .
(1) ابن الامود : أخبار 66، المقريزى : ان ميسر: اخيار 77 28 الويرى : نهاية 26 : 81، المقرفى : اتماق الخطد 1: 499.
5 ننه 30، 31، ننسه 84:1.
19 (1 المفريرى : السلوك ا: 88، 12، (1 ابو صاخ : تارخ پ5 (2؛ ب).
45016 . 1100 10016 51668 . . 8100 1r. 400 7. 13 566 2. 41002.106036
صفحہ 75