============================================================
فصل يحكى أن رجلأ كان واقفأبعرفات وكان فى يده سبعة أحجار فقال يا أيها الأحجار السبعة أشهدوا لى أنى أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمد أرسول الله فنام قرأى في المنام كأن القيامة قد قامت وهوسب ذلك الرجل فوجب له الثار فلسا ساتوا به إلى باب ن أبواب جهتم جا، حجر من تلك الأحجار السبعة وآلقه تنسى على ذلك الباب وأجتمعت ملائكة العذاب على رفعه فلم يقدررا ثم سيق إلى الباب الثانى فكان الأمر كما تى الأول وهكذا الأبواب السبعة فسيق يه إلى العرش فقال الله سبحانه عيدى أشهدت الأحجار فلا تضيع حقك وأنا شاهد على شهادتك على توحيدى أدخل الجنة قلما قرب من آيواب الجنة فأذا آبوابها مغلقة فجاءت شهادة آن لا إله الا الله وفتحت الأيواب ودخل الرجل وذكر آنه زاد الما، فى بغداد حتى أشرقت على الغرق فقال يعض الصالحين رأيت فى تلك الليالى كأنى واقف على طرف الدجلة وأقول لا حول ولا قوة إلا غرقت بغداد قجاء إنسان حن الوجه وكتت أعلم آنه ملك وجاء ملك آخر من ناحية أخرى فقال أحدهما للآخر ما الذى أمرت به قال أمرت يتفريق يفداد ثم يهيت عنها فقال ولم تال رقعت ملاتكة الليل أن البارحة أفتض ببغداد سبعاتآة قرح حرام ففضب الله وأمرنى بتفريقها ثم رفعت ملائكة النهار فى صح هذا اليوم تسعمائة آذان وأقامة فففر الله لهولا . بهؤلاء وقال صاحب لرؤيا فأتتيهت وجثت إلى الدجلة فرذا الما، قد نقص وقال بعضهم لا إله إلا الله محمد رسول الله آريعة وعشررن حرفا وساعات الليل والنهار كذلك فكأنه تيل كل ذتب أذنبته من الصغيرة والكبيرة والسر والعلانية والخطا والععد والقول والفعل فى هذه الساعات فهى مففورة بهذه الحروف والكلمات، وأيضا قول لا اله إلا الله محمد رسول الله سبع كلمات وللعبد سبعة أعضاء وللنار سبعة أيواب فكل كلمة من هذه الكلمات السبع تغلق بابا من الأيواب السبعة عن عضو من الأعضاء السبعة وقيل إن كلمة لا إله إلا الله أثتا عشر حرتا قلا جوم وجب به آثنتا عشرة فريضة ستة ظاهرة وستة باطنة أما الظاهرة فالطهارة والصلاة والزكاة والصيام والحج والجهاد وأما الباطنة قالتوكل والتفويض والصير والرضاء والزهد والتوية وأما هو فهد مركب من حرفين هما حقيقة الننسين داخل والخارج نطقت بها أو لم تنطق بالنفس
صفحہ 68