============================================================
الله وأعطى لخلق الأساء فحجبهم بها فتال نسبح بأسم ريك العظيم فوالله ما عرف الله إلا الله فى النشثتين والدارين واليومين وقبض الله تعالى بسط المقول والأرواح والتلوب فى ميدان هذا الأسم كما بسطهم قى ميدان الأسماء ولذلك لم يقع التجاسر ولا سنع للأفكار التسمية به مع وجود الجاحدين والفراعنة الطاغين وشدة كفرهم ولذلك كان كل أسم من أسمائه يصلع للتخلق إلا هذا الأسم فأنه التعلق فينبف آآن يكون حظ العبد من هذا الأسم التأله وأعنى به اأن يكون مستغرق القلب والهمة بالله تعالى لا يرى غيره ولا يلتفت إلى سواه ولا يرجو ولا يخاف إلا أياء ولا يصع التعلق بهذا الأسم إلا بعد التخلق بمجموع الأسماء أقوالا وأحوالا وظاهرا باطنا ومن أراد التقرب يهذا الأسم فعليه بسبعة أصول استعقار ما سوى الله حالأ والتعظيم لأوامر الله كشفا وسقوط إلا كوان شهودا والفتاء قى الجمع استغراقا وتعلق الهمة بالله دأبا ومراقبة الأنفاعى سرأ وذكر الأسم الأعظم ظاهرأ أر باطنا الى أن يتاله فى الوله يعنى يسترق سره فى وجوده فى حقيقة شهوده لا يرى غيره ولا يحس من سواه فيحرس الله عليه أحواله ويحفظ من الأغيار آآسراره. وعن الشبلى ما قال أعد على الحقيةة الله إلا الله ومن قاله إنما تاله لحظه قال أبو سعيد(91) الخراز من اوز حد تسيان نقسه وتع فى نسيان حظه من الله ونسيان حاجته الى الله فلو تكلمت جوارحه لقالت الله الله فهؤلا . الذين ولهت أسرارهم بالله وأنمعت آثارهم طمسا فى عين التوحيد فأستخدم الله لهم إلا كوان وسخر لهم الأسرار فمن أتخذ الخلوة بهذا الذكر إلى أن يتوله به الأستغراق وحتيقة الترله آن يستغرق ولا يحس إذا كرام صامت أو موجود او معدوم إلى آن يفلب عليه فيسمع كل عضو منه يقول الله الله بلسان يسعه فلر سقط دمه لكتب الله الله وهذا وأعلم اأن فى كل دزة نما دوتها من ذرات العالم سرا من أسرار أسمه الله فبذلك السرفهم عنه وأقر له بالتوحيد كل عالم على نوعه الذى هو تائم يه علم آم لم يعلم كما قال تعالى *ولله بسجد من فى السموات والأرض طوعا وكرها" تألالف الأولى دلالة الذاب واللام الأولى دلالة صنات الذات واللام الثانتية دلالة أساء الأفعال واللام الثالثة دلالة أسماء المعانى القائمة بأساء الصفات والهاء دالة أسماء الاشارة لبواطن الأسماء:
صفحہ 67