============================================================
الداخل الهاء والخارج الواو وهو البسط فالهاء داخل ينفس الحياة والواو خارج يأحتراق الحرارات الباطنة تأن الله تعالى جعل الباطن محل الخرارات منها حرارة الشوق إلى الله تعالى ومنها حرارة الطلب ومنها حرارة الذكر ومنها حرارة الفكر ومنها حرارة لطبع فلا يزال القبض والبسط إلى آن يقضى أجل العيد فيحول الله بين الهاء والوار بحاثل خفى عن أوهام العقل بل بما قدره الله تعالى فى سابق علمه القديم الأزلى فالموجودات كلها موحدة لله تعالى على لطيف الأنفاس مقهورين يتدرته ولولا ذلك لغشيهم العذاب ورحم الله الباطن ورحم من استيلاء الحرارات عليه بنفس الأسم الباطن وهو هو فإذا قال العارف هو أجتمعت تلك الحرارات المحرقة وخرجت بتفس النفس إلى روح الهواء فيرجع النتس ببرد الهواء وهو هو إلا أنه فى الظاهر برد وفى الباطن حر لأنه هواء فسر الألف الزائدة قيه عن هو تزايد حياة لأنه حمع بين باطن هو وظاهر الألف فى التوحيد وأما ذكر النزيه وهو سبحان الله وبحده التبيح معناه السنزيه وتولهم سبحاته منصوب على المصدر تترل سيحت الله تسبيحا وسبحانا فسبحان الله معناه براءة وتنزيها له من ل نقص وصنة لحدث وقوله ويحده اى ويحدك سبحان ومناه يتونيقك ل وهدايتك وفضلك على سبحت لا يحولى وقوت فنيه شكرا لله تعالى على هذه النعمة والاعتراف بها والتفويض إلى الله تعالى فإن كل الأفعال له تعالى: خاتمة الكتاب رهى فيما رره من الأذكار فى أحوال وأوقات فى الليل والنهار، كان صلى الله عليه وسلم إذا حزيه آمر قال پاحى يا قيوم برحمتك آستفبث، كان إذا همه آمر نظر إلى السماء وقال سبحان الله العظيم، وقال من أصابه هم أو حزن فليدع بهذه الكلمات يقول انا عبدك اين عبدك اين آمتك قس قيضتك ناصيتى بيدك ماض فى حكك عدل نى قضاؤك أسالك بكل أسم هولك سميت به نفسك أو آنزلته فى كتابك أو علمته أحدا من خلتك أو استائرت فى علم الغيب عندك آن تجعل القرآن نور صدرى وربيع قلبى وجلاء حزنى وذهاب هصى فقال رجل من القوم يا رسول الله أن المغبون لمن غبن هزلاء الكلمات
صفحہ 69