============================================================
2119 يكون متغيرا (الوجه الثالث) ان يقال هب ان الحوض وقعت فيه نجاسة حققة اوالفمس فيه جنب فهذا ماء كثير * وقدثبت عن أبى سعيد ان النبى صلى الله عليه وسلم قيل له يا رسول الله انك توضا من بثر بضاعة وهى بثر ياقى فيها الحيض ولحوم الكلام والنتن فقال الماء عطهور لا ينجسه شيء * قال الامام أحمد حديث بثر بضاعة صحيح * وفى السنن عن ابن عمر ان النبي صلى الله عليه وسلم سثل عن الماء يكون بارض الفلاة وما ينو به من السباع والدواب . فقال اذا بلغ الماء قلتين لم ينجسه شيء وفى لفظلم يحمل الخبث * وبثر بضاعة بثر كسائر الآباروهى باقية الى الآن بالمدينة من الناحية الشرقية ومن قال انها كانت عينا جارية فقد فلط فلطا ينا فانه لم يكن على غهد رسول لله صلى الله عليه وسلم بالمدينة عين جارية أصلا ولم يكن بها الا الآبار منها يتوضؤن ويفتسلون ويشر بون مثل بثز أريس الى بقبا أو البثرالتى بيرحاء حديقة أبى طلحة والبثراتى اشتراها عثان وحبسبها على المسلمين وغير هذه الآبار وكان بسقيهم للنخل والزرع من الآبار بالنراضح والسوانى ونحو ذلك أو بما السماء وما يأتى من السيول فاما عين جارية فلم تكن لهم وهذه العيون التى تسمى عيون حمزة انما أحدثها معاوية في خلافته وأمر الناسب بنقل الشهداء من موضها فصارو اينبشونهم وثم رطاب لم ينشنوا (1) حتى أصابت المسبحاة رجل أحدم فاتنبينت صا وكذنان هن الوره عدةه لكن لا أدرى مى جدت وهذا أسر لابنازع فه أحدمن اللماء البلين بلدية وأحو الها والفا ينارع فى ثل هذا بعض أتباع طلا العراق الذزين ايس لهم خيرة بأحوال النبى صلى الله عليه وسلم ومديته وسيرته . واذا كان النبى صلى الله عيه وسلم يتوضا من تلك البثر التي يلقى فيها الحيض ولحوم الكلاب والنتن فكيف بشرع لنا ان تنزه عن أبه فيله النبى صلى الله عليه وسلم - وقد تبته عنه انه انكر على من ينزه عما يفعله . وقال مابل آقوام يتزمون عن أنياء اترخض فيها والله أى لأ خشاكم فه و اعلكم بحدرده ه (ولو بال فاثنى) تزه عن هذا لانجل الخلاف فيه قان من أهل الراق من يقول الناه اذا وستفه نجاسة نجسته وان كان كشير ا الا ان يكون مما لا تبته النجابة وتقدرونه بما لا يتعرك أحد طرفي بتحرك الطرف الآخر وهل البرة بحركة التوضئ او بحركة لمنتسل على تولين رندر بشم دك بسر: ندع ن ضر انرى ويبود برل النى مل لله عده وسم ايون ر ا ار ووت دت1
صفحہ 34