50 نفسر دعاه بالمحكمت فالدعوة بالموعظتر اجاب بها كلابرار* وهى الدعرة الدعوة بذكر الجمنت والنار * والدعوة بالمحكمتر اجاب بها المقربون و ن) ك
بتلويح منح القرب وصفو المعرفة واشارة التوحيد فلما وجدوا التلويحات شه المحقانير * والتعريفات الربانير * اجابوا بازواحهم وقلوبهم وننفوسهم فصار متابعتر كلاقوال اجابتهم نفسا ومتابعت لاعقال اجابتهم قلبا والتحقق
4 بالاحوال اجابتهم روحا فاجابت الصوفيت بالكل واجابت غيرهم بالبعض قال عمر رضى الله عن رحم الله صهيبا لولم يخف الله لم يعصر يعثى لوكشب لركتاب امان من النارحملر صرف المعرفت بعظيم امرالله على القيام
بواجب حق العبوديت اداء لما غرف من حق العظمة فاجابت الصوفيت الى الدعوة اجابتر المحب للمحبوب على اللذاذة وذهاب العسر واجابت غيرهم على المكابدة والمجاهدة وهذه الاجابت يظهرمع الساعات اذرها فى -1 ب القيام بحقائق الاستقامت والعبوديت قال الله تعلى فاما من اعطى وانن ي دم من اتصي ودمي وصدق بالحسنى فسنيسره لليسرى قال بعضهم اعطى الدارين ولم يزشيئا مو م ه
واتقى اللغووالسيآت وصدق بالمحسنى اقام على طلب الزافى والايتر س
قيل نزلت في ابى بكر الصديق رضى الله عنر قال ويلوح في الايت وجم اخراعطى بالمواظبت على لاعمال وانقى الوسواس والهواجس وصدق بالمحسنى لازم الباطن بتصفية موارد الشهود عن مزاحمة لوث الوجود فسنيسره ه لليسرى نفتح علير باب السهولت فى العمل والعيش ولانس ومن بخل بالاعمال واستغنى وامتلا بالاحوال وكذب بالمحسنى لم يكن فى الملكوت بنفوذ بصيرر بالمجوال * يسد علي باب اليسرفي لاعمال * قال بعضهم اذا اراد
الله بعبد سوء سد علير باب العمل * وفتح علير باب الكسل * فلما الان يتال اجابت نفوس الصوفيت وقلوبهم كوشف ابو يزيد بكراهيت الرجل الزيارة خوفا من الشهرة بزيارة مثل ابى يزيد فرجع لذلك وسترعن اصحابر ماكوشف بر بابداء ما يصرفهم عن 4 زيارتسر فى المحال ولاستقبال او اطلعر الله تعلى من سره وحتيقت امره حين شاحد
نامعلوم صفحہ